وقلت هذا الأمر سأقرره بأمر ثان: ألا وهو شهادة أعلم الخلق بنبينا عليه الصلاة والسلام وهى أمنا خديجة الطيبة الطاهرة المباركة رضى الله عنها وأرضاها فقد علمت حال نبينا عليه الصلاة والسلام قبل بعثته وقبل أن تتزوجه ثم علمت حاله بعد بعثته وقبل بعثته وبعد أن تزوجته ثم علمت حاله بعد بعثته عندما كانت أيضا زوجة له على نبينا وآله صلوات الله وسلامه.

والأمر الثالث: فى بيان المعاملة التفصيلية لمعاملة خير البرية مع أهله وأسرته على نبينا وآله وصحبه صلوات الله وسلامه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015