فى إذاعة البارحة فى إذاعة نور على نور دارت بعض المشايخ الكبار لما يفتى يا إخوتى لا يفتى بفتيا لا إلى آية قرآنية ولا إلى حديث نبوى ولا ولا ولا كل الموضوع موضوع تقبيل المحارم وكذا أرى أنه لا بأس وكذا كلهم من ماء يقول يقول الإنسان يقبل محرمه يعنى لا ينبغى أن يقبل إلا الجبهة فقط لا يقبلها من مكان آخر ثم قال إلا الزوجة الزوجة إنها ليست من المحارم قال هذا معلوم قال أما بعد ذلك المحارم فيما بينهم والنساء الأمر واسع تقبل أى مكان شاءت طيب ما الدليل على هذا وعلى هذا وعلى هذا لما عندما ننقل عن أئمتنا تقولون هاتوا الأدلة ونأتى بالأدلة وأنتم عندما تقولون لما لا تسندوا هذه الفتيا لا بأس يعنى مشغل أو متبع للأئمة أحد الأمرين أريد أن أعلم ليس لك صفة التشريع وعليه إما أن تستدل بالنص وإما أن تقول هكذا قرر الأئمة لا هذا ولا هذا, هذا لا يجوز أن تعترض هذا من المشايخ الكبار ولو تكلمت تضرب الرقبة أما فعله أبو داود لماذا أبو داود أبو داود لا ناصر له مسكين فعله الإمام الفراوى من الإمام الفراوى كل واحد يخطأ ويصيب.