اخوتي الكرام: هذه النقطة تحتاج إلى شيءٍ من التقرير والتوكيد أيضاً والإيضاح، وكان في نيتي أن أكمل الكلام عليها في هذه الموعظة وأكمل ما يتعلق بهذه القضية أننا نفرد الله بخوفنا إن شاء الله في أول الموعظة الآتية ثم أكمل مراحل البحث إن شاء الله.
أقول هذا القول واستغفر الله.