وسأختم الكلام على ما ورد من نصوص عن نبينا – عليه الصلاة والسلام – في وصف أرواح الأنام ببيان ما ورد في علم الأرواح وتصرفها، بعد خروجها من الأشباح ومفارقتها ليعلم الإنسان مدى عجزه وقصوره عن الإحاطة، بمخلوق مثله، فكيف سيطلع على حقيقة صفات ربه؟ (?) .