وقد نقل ابن حجر في الفتح قول الرازي وغيره في أن الروح المسئول عنه هو الروح الذي به حياة الأبدان، ثم قال: وجنح ابن القيم في كتاب "الروح" ثم بعد أن ذكر قوله قال: ولا دلالة في ذلك لما رجحته، بل الراجح الأول (?) 1هـ والله تعالى أعلم.
ثانياً: لأهل السنة الكرام في الروح تعريفان، لا يخرجان عن الوصف الوارد للروح في السنة والقرآن:
التعريف الأول: