ثم قال الإمام الجوزي قال أبو سليمان الدمشقي – عليهم جميعاً رحمة الله تعالى –: قد ذكر الله تبارك وتعالى – الروح في مواضع من القرآن، فغالب ظني أن الناقلين نقلوا تفسيره من موضعه إلى موضع لا يليق به وظنوه مثله، وإنما هو – أي المسئول عنه في سورة الإسراء – الروح الذي يحيا به ابن آدم (?) .