فإذا كانت الزوجة ليس من حقها أن تضرب زوجها – لأنه مدلل عليها – فليس من حق أحد من الأمة أن ينظر إلى أبي بكر نظراً فيه شيء من الشر والغضب فضلا ً على أن يأخذهم؟؟؟
القصة الثانية: رواها الإمام الحاكم في مستدركه والطبراني في معجمه، وغيره بسند صحيح عن ربيعة بن كعب الأسلمي قال كنت أخدم النبي صلى الله عليه وسلم، فقال لي: يا ربيعة ألا تتزوج قلت: لا والله يا رسول الله ما أريد أن أتزوج وما عندي ما يقيم المرأة، وما أحب أن يشغلني عنك شيء.