(إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (76) .

فأنت ترى - حتى مع هذا الرأي الموفق بين جميع الآراء - قد نوَّه بما للبلاغة

من أثر في الإعجاز. فقال: " وذلك أعظم وجوه البلاغة في الإعجاز ".

ونحن لا نرى حَرَجاً أن يُضاف إلى الإعجاز البياني إعجاز آخر. ما دام النظم

هو موضع الإعجاز الأول.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015