(إِذا قلت يَوْمًا لمن قد ترى: ... أروني السّري أروك الْغَنِيّ)

(ألم تَرَ لُقْمَان أوصى بنيه ... وأوصيت عمرا وَنعم الْوَصِيّ)

بني بدا خب نجوى الرِّجَال فَكُن عِنْد سرك خب النجي

(وسرك مَا كَانَ عِنْد امرئٍ ... وسر الثَّلَاثَة غير الْخَفي)

وَزَاد عَلَيْهِ أَبُو تَمام فِي الحماسة:

(ودع النَّفس اتِّبَاع الْهوى ... فَمَا للفتى كل مَا يَشْتَهِي)

ومطلع هَذِه الأبيات من شَوَاهِد تَلْخِيص الْمِفْتَاح للقزويني.

وَأنْشد بعده وَهُوَ)

الشَّاهِد الثَّانِي عشر بعد الْمِائَة وَهُوَ من شَوَاهِد سِيبَوَيْهٍ:

(أعبداً حل فِي شعبى غَرِيبا ... ألؤماً لَا أَبَا لَك واغترابا)

على أَن جملَة حل صفة للمنادى قبل النداء وَهُوَ من قبيل الشبيه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015