تخال أُذُنَيْهِ لَا: كَأَن أُذُنَيْهِ.
حكى هَذِه الْأَجْوِبَة ابْن هِشَام فِي الْمُغنِي. وَالْعَامِل فِي إِذا مَا فِي كَأَن من معنى التَّشْبِيه.
وتشوف: تطلع. وَالْمرَاد
نصب الْأذن للاستماع. وَيجوز أَن تكون ضمير الْأُذُنَيْنِ وَأَن تكون للإطلاق.
والقادمة: إِحْدَى قوادم الطير وَهِي مقاديم ريشه فِي كل جنَاح عشرَة. والقلم: آلَة الْكِتَابَة.
والمحرف: المقطوط لَا على جِهَة الاسْتوَاء بل يكون الشق الوحشي أطول من الشق الْإِنْسِي.
وَهَذَا الْمَعْنى أَصله لعدي بن زيد الْعَبَّادِيّ وَهُوَ:
(يخْرجن من مستطير النَّقْع داميةً ... كَأَن آذانها أَطْرَاف أَقْلَام)
والعماني من مخضرمي الدولتين عَاشَ مائَة وَثَلَاثِينَ سنة. قَالَ ابْن قُتَيْبَة