ما إِنْ يضُرُّ العَضْبَ كَوْنُ قِرابه ... خَلَقاً ولا البازي حقارةُ عُشِّهِ
وقوله في رسالته الرقطاء:
سيّدٌ قُلَّبٌ سَبُوقٌ مُبِرٌّ ... فَطِنٌ مُعرِبٌ عَزُوفٌ عَيُوفُ
مُخْلِفٌ مُتلِفٌ أَغَرُّ فَرِيدٌ ... نابِهٌ فاضلٌ ذكيٌّ أَنوفُ
مُفْلِقٌ إِنْ أَبانَ طَبٌّ إذا نا ... بَ هِياجٌ وحَلَّ خَطْبٌ مَخُوفُ
وفيها:
فلِذا يُحَبُّ ويُستَحبُّ عَفافهُ ... شَغَفاً به فلُبابُه خَلابُ