والرعية بين مرعوب ومنكوب، والمطامع في ذلك متسعة، والقدرة على حسم هذه المواد ممتنعة) .

ومن أخرى: (ولعمر الله إن المشار إليه ما ينزع عن ضلالته، ولا يتقي غائله غوايته) .

ومن أخرى: (وحاش لله أن يكون بهذه الصفة، أو يضع مثقاله في هذه الكفة) .

ومن أخرى: (وفي جملة هذه النواحي من لا يرتدع بالوعيد، ولا يوهن حتى يرى العذاب الشديد، واستبان ما عليه فلان من الإصرار على الإضرار، والاجتهاد في العناد والإفساد) .

ومن أخرى: (ولم يزل يسرج من المشورة ويلجم، ويبرهن عن وجه الرأي ويترجم، إلى ن تمثلا الصلح، واستصوبا النصح. وكان في حسبان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015