تحويلها إلى حركة جهادية، حين استجاب الأمير محمد بن سعود أمير الدرعية وانطلقت الدعوة إلى التوحيد تحت توجيه الإمام محمد بن عبد الوهاب وتعضيد ومناصرة وحماية الأمير محمد بن سعود.