فاغتنموها عند شهوتها وإقبالها، ودعوها عند فترتها وإدبارها". (?) [صفة الصفوة 1/ 190].
* وقال عبد الله بن عمر بن عبد العزيز رحمه الله لأبيه يومًا: يا أبة، إنك تنام نوم القائلة، وذو الحاجة على بابك غير نائم؟ فقال له: يا بنيَّ، إنّ نفسي مطيّتي، فإن حملت عليها في التعب حسرتها.
تأويل قوله: " حسرتها " بلغت بها أقصى غاية الإعياء. [الكامل في اللغة والأدب / 490].
* وقال بعضهم: [البداية والنهاية 11/ 364].
أفدْ طبعك المكدود بالجدِّ راحةً ... تجمَّ وعلله بشيءٍ من المزح
ولكن إذا أعطيت ذلك فليكنْ ... بمقدار ما تعطي الطعام من الملح
* وعن قسامة بن زهير رحمه الله قال: روحوا القلوب تعي الذكر. [الحلية (تهذيبه) 1/ 467].
* وقال وهب بن منبه رحمه الله: مكتوب في حكمة آل داود - عليهم السلام -: ينبغي