* وقال حماد بن سلمة رحمه الله: ليست اللعنة سواداُ يُرى في الوجه، إنما هي ألاَّ تخرج من ذنب إلا وقعت في ذنب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 450].
* وعن قتادة رحمه الله قال: إن دواب الأرض تدعو على خطائي بني آدم إذا احتُبس القطر في السماء، يقولون: هذا عمل بني آدم، لعن الله عصاة بني آدم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 451].
* وعن مجاهد رحمه الله {وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ} [البقرة: 159] قال دواب الأرض العقارب والخنافس منعت القطر بخطاياهم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 4/ 502].
* قال سلمان الفارسي - رضي الله عنه -: إذا أسأت سيئة في سريرة، فأحسن حسنة في سريرة، وإذا أسأت سيئة في علانية، فأحسن حسنة في علانية لكي تكون هذه بهذه. [صفة الصفوة 1/ 258].
* وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: إنكم لن تلقوا الله بشيء هو أفضل من قلة الذنوب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 1/ 196].
* وقال سهل بن عبد الله رحمه الله: ليس من عمل بطاعة الله صار حبيب الله، ولكن من اجتنب ما نهى عنه الله صار حبيب الله. ولا يجتنب الآثام إلا صديق مقرب. وأما أعمال البر يعملها البر والفاجر. [الحلية (تهذيبه) 3/ 337].
* وقال بشر بن الحارث رحمه الله: إن لم تعمل فلا تعص. [الحلية (تهذيبه) 3/ 97].
* وعن قتادة رحمه الله في قوله - تعالى -: {وَلاَ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ} [البقرة: 168] قال: كل معصية لله فهي من خطوات الشيطان. [موسوعة ابن أبي الدنيا 3/ 387].
* وعن مجاهد رحمه الله قال: الران أيسر من الطبع، والطبع أيسر من الأقفال، والأقفال أشد ذلك. [موسوعة ابن أبي الدنيا 3/ 393].
* وقال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: إن الله لا يعذب العامة بذنب الخاصة