منفعة القرآن، وإذا مشيتم إلى الطمع فامشوا رويدًا. [الحلية (تهذيبه) 2/ 373].

* وعن أم البنين رحمها الله أخت عمر بن عبد العزيز تقول: أف للبخل والله لو كان طريقًا ما سلكته ولو كان ثوبًا ما لبسته. [الزهد للإمام أحمد / 613].

* وعن الشعبي رحمه الله قال: ما أدري أيهما أبعد غورا في النار: الكذب أو البخل!. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 218].

* وعن حماد بن ثابت: أن رجلا كان عاملا، فجعل ماله في سارية، فلما احتُضر قال: حرِّقوا هذه السارية، فحرقت وانتثر المال فقال: يا ليتها كانت بعرا، يا ليتها كانت بعرا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 5/ 332].

* وقال أبو بكر الوراق رحمه الله: لو قيل للطمع: من أبوك؟ قال: الشك في المقدور. ولو قيل: ما حرفتك؟ قال: اكتساب الذل. ولو قيل: ما غايتك قال: الحرمان. [الحلية (تهذيبه) 3/ 358].

* وقال الذهبي رحمه الله: ما أقبحَ بالعالمِ الداعي إلى الله الحرصَ وجمعَ المال!. [السير (تهذيبه) 3/ 1351].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015