أن يجيبه بشيء، فإذا كان كذلك كان الله يرزقه وكان متوكلًا. (?)

[جامع العلوم والحكم / 570].

* وعن مؤمل المغازلي قال: كنت أصحب محمد السمين رحمه الله فسافرت معه حتى بلغنا ما بين تكريت وموصل، فبينا نحن في برية نسير، إذ زأر السبع من قريب، فجزعت وتغيرت، وظهر ذلك على صفتي، وهممت أبادر، فضبطني محمد وقال: يا مؤمل، التوكل ها هنا ليس في مسجد الجامع. [الحلية (تهذيبه) 3/ 431].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015