* وكان الحسن وعروة رحمهما الله يسلِّمان على الصبيان. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 71].
* وعن حبش بن الحارث قال: رأيت عمرو بن ميمون رحمه الله مر علينا ونحن في الكُتَّاب فسلم علينا، فنقبل له عمدا، فيمر علينا فيسلم علينا. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 70].
* عن الحسن رحمه الله أنه دخل منزله، وصبيان يلعبون فوق البيت، فنهاهم رجل معه، فقال الحسن: دعهم فإن اللعب ربيعهم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 131].
* وعن واصل، قال: وذَكر له - أي للحسن رحمه الله - رجل بنتا له وكلب له أو جرو يلعب فقال: دعه، فلعب معه. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 132].
* وعن زيد بن السائب، قال: رأيت الصبيان يلعبون بالجوز والعكامة وخارجة بن زيد رحمه الله ينظر ولا ينهاهم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 132].
* وعن إبراهيم رحمه الله، قال: كانوا يرخصون للصبيان في اللعب كله إلا بالكلاب. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 132].
* عن أبي الدرداء - رضي الله عنه -، قال: اتقوا دمعه اليتيم ودعوة المظلوم؛ فإنهما يسيران بالليل والناس نيام. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 135].
* وضرب ابن عمر - رضي الله عنه - عبيده الأيتام في حجره يقول: أبطأتم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 139].
* وعن قتادة رحمه الله، قال: كن لليتيم كالأب الرحيم، ورُدَّ المسكين برحمة ولين. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 136].
* وعن فرقد السبخي رحمه الله، قال: ما خلق مائدة أعظمَ شرفا من مائدة يُطعم عليها يتيم. [موسوعة ابن أبي الدنيا 8/ 136].
* وعن الليث بن سعد، أن عميرة بن أبي ناجية رحمه الله حدثه قال: