الأدب والمروءة (?)

* عن الزهري رحمه الله قال: كنا نأتي العالم فما نتعلم من أدبه أحب إلينا من علمه. [الحلية (تهذيبه) 2/ 23].

* وقال عبد الله بن المبَارك رحمه الله: كاد الأدب يكون ثُلثَي الدِّين. (?) [صفة الصفوة 4/ 379].

* وقال سفيان الثوري رحمه الله: كان يقال حسن الأدب يطفئ غضب الرب - عزَّ وجلَّ. [الحلية (تهذيبه) 2/ 362].

* وقال عبد الواحد بن زيد رحمه الله: جالسوا أهل الدين فإن لم تجدوهم فجالسوا أهل المروءات، فإنهم لا يرفثون في مجالسهم. [الحلية (تهذيبه) 2/ 303].

* وعن أبي سعيد السكري قال: احتجم داود الطائي رحمه الله، فدفع دينارًا إلى الحجام فقيل له: هذا إسراف، فقال: لا عبادة لمن لا مروءة له. [الحلية (تهذيبه) 2/ 466].

* وقال سفيان بن عيينة رحمه الله: قيل للقمان - عليه السلام -: أي الناس شر؟ قال: الذي لا يبالي أن يراه الناس مسيئًا. [الزهد للإمام أحمد / 127].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015