فلهفِي علَى عفراءَ لهفِي كأنَّهُ ... علَى النَّحْر والأحشاءِ حدُّ سنانِ
وقال آخر:
تعشّقتُ ليلَى وهيَ غرّ صغيرةٌ ... وكنتُ ابنَ سبعٍ مَا بلغتُ الثَّمانيَا
فشابَ بنُو ليلَى وشابَ ابنُ بنتِها ... وحرقةُ ليلَى في الفؤَاد كمَا هِيا