وقال آخر:
ولمَّا أبتْ إلاّ اطِّرافاً بودِّها ... وتكديرهَا الشِّربَ الذِي كانَ صافيَا
شربنَا برنقٍ منْ هواهَا مكدّرٍ ... وكيفَ يعافُ الرّنْق منْ كانَ صاديَا؟!