حماسه القرشي (صفحة 175)

وقال آخر:

ولمَّا أبتْ إلاّ اطِّرافاً بودِّها ... وتكديرهَا الشِّربَ الذِي كانَ صافيَا

شربنَا برنقٍ منْ هواهَا مكدّرٍ ... وكيفَ يعافُ الرّنْق منْ كانَ صاديَا؟!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015