وأما النبيذ فنجس.
وقال أبو حنيفة (?): هو طاهر، وعنه (?) في جواز الطهارة به ثلاث روايات:
إحداها: نحو قولنا (وهي) (?) (أي أنه لا يرفع الحدث ولا الخبث) (?) قول أبي يوسف (?).