فإن فاتته صلاة الليل، فقضاها بالليل جهر.

وقال الأوزاعي: إن شاء جهر، وإن شاء أسر.

فإن اتفقت جنازة بالليل، فقد حكى بعض أصحابنا (فيها) (?) وجهين:

أصحهما: أنه يسر.

وحكى بعض أصحاب مالك أنه قال في (نفل) (?) النهار: يجهر.

وقيل: يكره (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015