فإن أكره على التلفظ بكلمة الكفر، ولم يقترن به نية كفر، ولا إيمان، ففيه وجهان:

أحدهما: أنه يكون علي إسلامه.

والثاني: أنه يكون مرتدًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015