وإن (كانت) (?) بنتًا، كانت عندهن (تختاره) (?) ليلًا ونهارًا، ولا يمنع الآخر من زيارتها من غير تبسطٍ، ولا إطالة (?).
وقال أحمد: إن كان الولد ذكرًا، خير، وإن كان أنثى، لم (يخير) (?)، والأم أحق بها.
وقال أبو حنيفة، ومالك: لا يجوز (التخيير) (?)، إلا أن أبا حنيفة يقول: إن كان ذكرًا، فعند الأم حتى يستقل بنفسه، (فيلبس) (?) بنفسه، ويأكل بنفسه، ويستنجي بنفسه (?)، ثم الأب أحق به، وإن كان أنثى، فحتى تتزوج، أو تحيض (?).
ومالك يقول: إن كان ذكرًا، فالأم أحق به (ما لم يشغر) (?) وروى