إلا بوضع الحمل (?) وأقل مدة الحمل: ستة أشهر (?)، (وأكثره) (?) أربع سنين.

وعن الزهري، وربيعة والليث: أكثر مدته سبع سنين.

وعن مالك: ثلاث روايات، أربع سنين، وخمس سنين (وسبع) (?) سنين.

وقال أبو حنيفة: أكثره: حولان، وهو اختيار المزني (?).

فإن وضعت مضغة، لم يظهر فيها خلق آدمي، وشهد أربع نسوة من أهل المعرفة أنه خلق آدمي، ففيه طريقان:

أحدهما: أنه (تنقضي) (?) به العدة، قولًا واحدًا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015