وقال مالك: إذا قصد به اليمين، كان يمينًا، وهو الرواية الأخرى عن أحمد (?).
فإن قال: أشهد باللَّه وأطلق، ففيه وجهان:
أحدهما: أنه يمين، وهو قول أبي حنيفة (?).