له رقبة يحتاج إليها للخدمة لكبر أو زمانة، لم يجب عليه صرفها في الكفارة، وبه قال أحمد (?).

وإن كان يقدر على خدمة نفسه إلا أنه ممن لا يخدم نفسه في العادة، كذا المحل والسلطان، ولم يلزمه اعتاقها.

(وإن) (?) كان من أوساط الناس كالتجار وأشباههم، ففيه (وجهان: ) (?)

أحدهما: (أنه) (?) لا يلزمه إعتاق خادمه.

والثاني: (أنه) (?) يلزمه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015