نوى تعليقه على شرط، قبل قوله فيه ظاهرًا، وباطنًا، وإن لم ينو شيئًا، ففيه وجهان:

أحدهما: أنه يقع.

والثاني: (أنه) (?) لا يقع.

فإن أكره على الطلاق، فتلفظ به، ونوى إيقاعه، ففيه وجهان:

أصحهما: أنه يقع (?).

والثاني: لا يقع (?).

إذا تلفظ العجمي بالعربية (فقال: أنت طالق لزوجته) (?)، وهو لا يعرف معناه، وقصد موجبه عند العرب، ففيه وجهان (?):

أحدهما: وهو قول أقضى القضاة الماوردي: أنه يقع (?).

والثاني: وهو قول الشيخ (أبي) (?) حامد الإسفراييني: أنه لا يقع (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015