نوى تعليقه على شرط، قبل قوله فيه ظاهرًا، وباطنًا، وإن لم ينو شيئًا، ففيه وجهان:
أحدهما: أنه يقع.
والثاني: (أنه) (?) لا يقع.
فإن أكره على الطلاق، فتلفظ به، ونوى إيقاعه، ففيه وجهان:
أصحهما: أنه يقع (?).
والثاني: لا يقع (?).
إذا تلفظ العجمي بالعربية (فقال: أنت طالق لزوجته) (?)، وهو لا يعرف معناه، وقصد موجبه عند العرب، ففيه وجهان (?):
أحدهما: وهو قول أقضى القضاة الماوردي: أنه يقع (?).
والثاني: وهو قول الشيخ (أبي) (?) حامد الإسفراييني: أنه لا يقع (?).