أحدهما: أنه يبنى على القولين فيمن كاتب (نصيبه) (?) من العبد المشترك بإذن شريكه (?).

والثاني: أنه يصح، قولًا واحدًا، وهو قول أبي حنيفة (?).

فإن كاتب جماعة أعبد له على نجوم معلومة بينهم (?)، (ففي) (?) صحة الكتابة قولان:

أحدهما: أنها (تصح وتقسط) (?) النجوم عليهم على قدر قيمتهم، ولا يضمن (أحدهم) (?) ما على الآخر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015