أحدهما: أنه ليس برجوع عن جميعه، بل يكون نصفه مدبرًا، ونصفه مملوكًا (?).
والثاني: أنه رجوع (?).
وإن أوصى له بجارية، ثم وطئها، لم يكن ذلك رجوعًا (?).
وقال أبو بكر بن الحداد المصري: (إنه) (?) إن عزل عنها، لم يكن رجوعًا، وإن لم يعزل، كان رجوعًا (?).
وإن أوصى له بقفيز حنطة، فخلطه بأدنى منه، ففيه وجهان (?):
أحدهما: أنه ليس برجوع، وهو قول أبي علي بن أبي هريرة (?).
والثاني: أنه رجوع (?).