والشرط الثاني فاسد، وله أجرة مثله (?)، لا ينقص (?) عن نصف درهم ولا يزاد على درهم (?).

وقال أبو يوسف ومحمد: الشرطان جائزان (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015