فإن دفع الوديعة إلى الحاكم من غير عذر، ولم يجد صاحبها، ولا وكيله، ضمنها (?).

وذكر القاضي أبو الطيب رحمه اللَّه وجهًا آخر: أنه لا يضمن.

وإن أودعها عند أمين مع وجود الحاكم، ولم يجد صاحبها، ولا وكيله، وسافر، ففيه وجهان:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015