يعترض عليه، وبه قال مالك، والأوزاعي، وأحمد، وإسحاق، وأبو يوسف، ومحمد .
وقال أبو حنيفة: إن عارضه معارض من المسلمين، وجب قلعه.
ويرجع في الضرر، إلى حال الطريق.
فإن كان يمر (منه) الفوارس، والمحامل، اعتبر أن يكون عاليا، بحيث يمر تحته (العمارية) والراكب منتصبًا .