وقال بعض الأدباء: عطروا دفاتر الآداب بسواد الحبر. وقال آخر: ببرق الحبر تهتدي العقول لخبايا الحكم، لأنه أبقى على الدهر، وأنمى للذكر، وأزيد للأجر.