العظيم أو يرد فريضة من فرائض الله عز وجل جاحدا بها فإن تركها كسلا أو تهاونا: كان في مشيئة الله إن شاء عذبه وإن شاء عفا عنه. . . " (1)
قلت:
وهذا هو صريح ما جاءنا في الكتاب والسنة بعموم الحكم وخصوص مسألة ترك الصلاة:
قال الله تعالى:
[إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء]