لينفعني أصاب أم أخطأ وليس الآن مجال تفصيل القول في ذلك

وختاما:

فليراجع هذا الكتاب من كان عنده شك في هذه المسألة والله سبحانه - وحده - الموفق للصواب

وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

[66]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015