لينفعني أصاب أم أخطأ وليس الآن مجال تفصيل القول في ذلك
وختاما:
فليراجع هذا الكتاب من كان عنده شك في هذه المسألة والله سبحانه - وحده - الموفق للصواب
وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
[66]