فخدمته - أي: النبي - صلى الله عليه وسلم - في السفر والحضر، ما قال لي لشيء صنعته: لم صنعت هذا هكذا، ولا لشيء لم أصنعه لم لم تصنع هذا هكذا»
ومن أخلاقه - صلى الله عليه وسلم -: تواضعه، ومداعبته للصغار: فعن أنس - رضي الله عنه - قال: «كان النبي - صلى الله عليه وسلم - أحسن الناس خلقا، وكان لي أخ يقال له: أبو عمير، قال: أحسبه قال: كان فطيما، قال: فكان إذا جاء رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فرآه قال: " أبا عمير ما فعل النغير؟ " قال: فكان يلعب به (?) » . متفق عليه