(مَا كَانَ يرضى رَسُولُ الله فعلهم ... والطَّيِّبانِ أَبو بكر وَلَا عمر) // الْبَسِيط //

وَقَول آخر

(إِذا أسرجوها لم يكد لَا ينالها ... من الْقَوْم إِلَّا الشيظم المتطاول) // الطَّوِيل //

وَالنَّهْي قَوْلك لَا تركبْ وَمَا أشبه ذَلِك

100 -) كأنْ المخففة من الثَّقِيلَة تكون بمعناها وَتَكون رَافِعَة كَمَا تقدم

وَتَكون بِمَعْنى كي كَقَوْلِك جِئْت كَأَن تنظر فِي أَمْرِي أَي كي

) لَكِن لَهَا موضعان تقع خَبرا مستأنفا كَقَوْلِك لَكِن زيد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015