وَسَعْديك من أسعدت الرجل على أمره فَكَأَنَّهُ قَالَ أَنا مساعد لَك ومتابع إرادتك
64 -) معَاذ الله مَعْنَاهُ استعاذة بِاللَّه واستجارة بِهِ ثمَّ يَقع موقع الْإِنْكَار وَالِاعْتِرَاف بِهِ
65 -) ويل قَالَ سِيبَوَيْهٍ هِيَ كلمة تقال لكل من وَقع فِي هَلَكَةٍ وَفِي التَّفْسِير الويل وَاد فِي جَهَنَّم
قَالَ الْأَصْمَعِي تَقول الْعَرَب لَهُ الويل والأليل فالأليل هُوَ الأنين
وَقد تُوضَع مَوضِع التحسر والتفجع كَقَوْلِه تَعَالَى {يَا ويلتى أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَاب}
66 -، 67) وَكَذَلِكَ وَيْح وويس تَحْقِيق
68 -) وويب ترحم