المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
حديث ابي الحسين بن المظفر
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (29739)
المواضيع
:
مخطوطات حديثيه
المؤلفون
:
ابو الحسين بن المظفر
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
مر به في عمرة الحديبية وقد كثر هوام رأسه فقال: يا كعب إن هذا أذى.
نزل إلى السماء جملة، ثم نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم نجوما، يعني:
يعلمنا التشهد، فذكر قصة التشهد
طفنا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم طوافا واحدا، وسعينا سعيا واحدا لحجنا
{مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة}
كفن في نمرة
كفن في ثلاثة رياط يمانية
كان الشيء لينزل وهو حلال، فما يزالون يقولون فيه حتى يحرم، فإذا حرم وقعوا
الحياء شعبة من شعب الإيمان، ولا إيمان لمن لا حياء له، وإنما يدرك الخير بالعقل، ولا دين
البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، أو يكون بينهما خيار.
أي الصعيد أطيب؟ قال: الحرث
خمس من الدواب كلهن فاسق يقتلن في الحرم: الكلب العقور، والغراب , والحدأة، والعقرب،
إن كان في شيء شفاء ففي شرطة حجام أو شربة عسل
من قال: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، ثلاث مرات، غفر له وإن فر
هي مخدجة هي مخدجة من لم يقرأ بأم الكتاب
الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
أمر أبا بكر أن يصلي بالناس
مر على النبي صلى الله عليه وسلم جنازة , فقام، وقال: إنما قمت للملك
من مات له ولد أو ابن صبر أو لم يصبر , سلم أو لم يسلم، لم يكن له ثواب إلا
الطير حق قدروها على ما كتبها، وخيرها الفأل الصالح
زوجها طلقها البتة، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: لا نفقة لك ولا
ما اسمك؟ قال: حزن، قال: بل أنت سهل، قال: إنما السهولة للحمار، فأبى أن
أخوف ما أخاف عليكم الرياء والشهوة الخفية
لكل غادر لواء بقدر غدرته
مررت ليلة أسري بي على قوم تقرض شفاههم بمقاريض من نار، قال: قلت: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء
شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي
تنزهوا من البول؛ فإن عامة عذاب القبر من البول
أمر إحدى نسائه أن تنفر من جمع ليلة جمع، فتأتي جمرة العقبة فترميها، ثم تصبح في
من كان له مال فلا يؤدي زكاته كان يوم القيامة شجاع أقرع بفيه زبيبتان يثب في وجهه، فيقول
صلى على جنازة، فكبر عليها أربعا، وسلم تسليمة
طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات.
إذا أتيتم الصلاة فأتوها وعليكم السكينة والوقار، فما أدركتم فصلوا، وما سبقكم
صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام
كري الأرض الثلث والربع والشطر
الأكثرون الأقلون يوم القيامة قال ذلك ثلاث مرات، إلا من قال: هكذا وهكذا عن يمينه
أتى بكبشين فضحى بهما، عظيمين سمينين أقرنين أملحين موجأين، فأمر بأحدهما، فوضع رجله على
من رد طيره على شيء فقد فارق الشركة
لعله يطول بك العمر فأخبر الناس من استجمر بروث دابة، أو عقد كفيه في الصلاة فقد برئت منه
إذا أخذت كريمتي عبدي لم يكن له جزاء إلا الجنة
أي الإيمان أفضل؟ قال: الصبر والسماحة.
قاتل الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد
أمر بالغسل يوم الجمعة
إذا أصبحت فقل: اللهم أنت ربي لا شريك لك، أصبحنا وأصبح الملك لله لا شريك له، ثلاث مرات،
ما بر أباه من شد النظر إليه
أسرع الخير ثوابا البر وصلة الرحم، وأسرع الشر عقوبة البغي وقطيعة الرحم
اطلبوا المعروف عند حسان الوجوه
من سره أن ينسأ له في أجله ويوسع عليه في رزقه فليصل رحمه
تصيبه الجنابة بالليل فأمره أن يتوضأ ويغسل ذكره وينام
لئن عشت فلأنهين أمتي أن تسمي راشدا أو بركة ويسارا؛ لأنه يقال: أثم راشد؟ فيقال: لا. أثم
رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يمشون أمام
إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات
اشترى رسول الله صلى الله عليه وسلم من يهودي طعامه نسيئة، ورهن درعه
لا يحتلبن أحد ماشية رجل بغير إذنه، أيحب أحدكم أن يؤتى مشربته فتكسر خزانته فينتثل طعامه،
دخل مكة وعلى رأسه المغفر
حججت مع النبي صلى الله عليه وسلم، ومع أبي بكر ومع عمر فلم يصوموا، ولا أمر به، ولا نهى
قبلها، فقالت: إني صائمة، قال: وأنا صائم
أنهكوا الشوارب واعفوا اللحى
زوجها طلقها ثلاثا فلم يجعل لها رسول الله صلى الله عليه وسلم سكنى ولا نفقة، طلقها ثلاثا
السكنى والنفقة لمن كان لزوجها عليها الرجعة
لا أقطع في تمر ولا كثر.
من قتل عبده قتلناه
إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن
من فرق فليس منا
توضأ رسول الله صلى الله عليه وسلم للصلاة قبل موته بشهر أو شهرين فمسح على
شعار المؤمنين إذا حملوا على الصراط لا إله إلا أنت
أسلمت وتحتي عشر نسوة، أربعا منهن من قريش، إحداهن بنت أبي سفيان، فقال لي رسول الله صلى
اللهم إني أعوذ بك من غلبة الدين، ومن غلبة العدو، ومن بوار الأيم، ومن فتنة
من استغفر الله في يوم سبعين مرة غفر الله له في يومه ذلك سبع مائة خطيئة
الله يستحي من العبد أن يرفع يديه إليه يدعو فيردهما خائبة ليس فيهما خير
لا أستطيع أن أتعلم القرآن فعلمني شيئا يجزئ من القرآن، فقال: قل: سبحان الله، والحمد لله،
عمرة في رمضان تعدل حجة
خمس من جاء بهن يوم القيامة مع إيمان دخل الجنة: من حافظ على الصلوات الخمس على وضوئهن
فدين الله أحق أن تقضيه
لا يغتسلن أحدكم بأرض فلاة ولا فوق سطح لا يواريه؛ فإن لم يكن يرى فإنه
أذان رسول الله صلى الله عليه وسلم شفعا في الأذان والإقامة
ننكح على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم على القبضة من الطعام
للمؤذن وللإمام من الأجر مثل أجر من صلى معهما
لا تقوم الساعة حتى تقتتل فئتان عظيمتان دعواهما واحد، فبينا هم كذلك إذ مرقت منهم مارقة،
لا يحقرن أحدكم نفسه عن أمر لله عليه فيه مقال أن يقول فيه، فيبعثه الله يوم القيامة، فيقول:
نتعلم القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما نعلم فصل السورة حتى تنزل: بسم الله
لا يصبح على أقل من سبع ولا على أكثر من ثلاث عشرة
أهل ذي الحليفة يصلون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الجمعة
لا يشكر الله من لا يشكر الناس
اليهود والنصارى لا تصبغ فخالفوهم
طيبت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أحرم، ولحله حين أهل قبل أن يزور
حج مفردا
كلمات تقولهن لو كانت ذنوبك بعدد النمل لغفرها الله لك، على أنه مغفور لك: لا إله إلا أنت
فجاء رجل فسأل، فأمر له رجل بدرهم، وأعطاه آخر، وأعطى الآخر للسائل، فقال النبي صلى الله
أرادت تصدق به يعني الضب، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: لا تصدقي بما لا
صدقة الفطر على كل صغير وكبير ذكر وأنثى صاعا من شعير أو صاعا من تمر.
ما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الضحى يوم فتح مكة
أن تنكح المرأة على عمتها أو على خالتها
جبريل أتاني فذكر أمره وكيف كان حين أسري به , فقال: إنك تخرج إلى قوم يكذبونك ولا يصدقونك،
سألها أن تناوله الحمرة من المسجد، فقالت: إني حائض، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليس
ما من ملك يطول عمره إلا سيأتيه أجله
صلى رجل خلف الصف وحده، وأمره النبي صلى الله عليه وسلم بالإعادة
عليكم بالأبكار؛ فإنهن أعذب أفواها وأفتق أرحاما وأحسن أقبالا وأرضى باليسير من
جادل المشركون المسلمين , فقالوا: ما بال ما قتل الله لا تأكلون وما قتلتم أنتم أكلتموه
مكة مباح لا تباع رباعها ولا تؤجر بيوتها
من يمن المرأة تيسير صداقها.
الله بعثني رحمة ولم يبعثني تاجرا ولا زراعا، وإن شرار الناس يوم القيامة
لا يدخل الجنة عاق ولا منان ولا مدمن خمر
الخيل بنواصيها الخير إلى يوم القيامة
إذا سر استنار كأنه فلقة قمر
أخذ ثوبا فحلله عليا وفاطمة والحسن والحسين وهو معهم، ثم قرأ هذه الآية: {إنما يريد الله
خرج على رجل ممن كان قبلكم خراجا فجزع منه، فأخذ سكينا فجرح بها يده فرقأ الدم فمات، فقال
الحرب خدعة