وحدّ الإمامة أنّها رئاسة عامّة في أمور الدّين والدّنيا لشخص بشروط؛ وهي عشرة:
إذ النّساء ناقصات عقل ودين (?) .
لقصور عقل الصّبيّ.
إذ لا يصلح المجنون لتصرّفات نفسه فضلا عن غيره (?) .
إذ العبد مشغول بخدمة سيّده، ولأنّه مستحقر تستنكف النّفوس عن الانقياد له (?) .
لأنّ الفاسق غير مأمون شرعا،