وَإِذا قفل يكبر على كل شرف من الأَرْض (ثَلَاث) تَكْبِيرَات ثمَّ يَقُول، لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ، لَهُ الْملك، وَله الْحَمد، وَهُوَ على كل شَيْء قدير، آيبون تائبون عَابِدُونَ ساجدون، لربنا حامدون، صدق الله وعده، وَنصر عَبده وَهزمَ الْأَحْزَاب وَحده، وَإِذا دَعَا على الْكَافرين اللَّهُمَّ منزل الْكتاب سريع الْحساب اللَّهُمَّ اهزم الْأَحْزَاب اللَّهُمَّ اهزمهم، وزلزلهم اللَّهُمَّ إِنَّا نجعلك فِي نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم، اللَّهُمَّ أَنْت عضدي ونصيري، بك أصُول، وَبِك أَحول، وَبِك أقَاتل، وَإِذا أضَاف قوما: اللَّهُمَّ بَارك لَهُم فِيمَا رزقتهم واغفر لَهُم وراحمهم، وَإِذا رأى الْهلَال: اللَّهُمَّ أَهله علينا بالأمن وَالْإِيمَان والسلامة وَالْإِسْلَام، رَبِّي وَرَبك الله، وَإِذا رأى مبتلى الْحَمد لله الَّذِي عافاني مِمَّا ابتلاك، بِهِ وفضلني على كثير مِمَّن خلق تَفْضِيلًا، وَإِذا دخل فِي سوق جَامع: لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ، لَهُ الْملك، وَله الْحَمد، يحي، وَيُمِيت وَهُوَ حَيّ لَا يَمُوت، بِيَدِهِ الْخَيْر، وَهُوَ على كل شَيْء قدير، وَإِذا أَرَادَ أَن يقوم من مجْلِس كثر فِيهِ لغطه: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِك، أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا أَنْت، استغفرك، وَأَتُوب إِلَيْك، وَإِذا ودع رجلا: استودع الله دينك وأمانتك وَآخر عَمَلك، وزودك الله التَّقْوَى، وَغفر ذَنْبك، وَيسر لَك الْخَيْر حَيْثُمَا كنت، اللَّهُمَّ أطو لَهُ الْبعد، وهون عَلَيْهِ السّفر، وَإِذا خرج من
بَيته باسم الله، توكلت على الله، اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذ بك من أَن نزل، أَو نضل أَو نظلم أَو نجهل، أَو يجهل علينا، باسم الله توكلت على الله، لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه، وَإِذا ولج بَيته: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك خير المولج وَخير الْمخْرج، باسم الله ولجنا وباسم الله خرجنَا، وعَلى الله رَبنَا توكلنا، وَإِذ لَزِمته دُيُون وهموم قَالَ إِذا أصبح وَإِذا أَمْسَى: اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من الْهم