وَأَعُوذ بك من شَرها وَشر
مَا جبلتها عَلَيْهِ، وَإِذا رفأ إنْسَانا بَارك الله لَك، وَبَارك عَلَيْكُمَا، وَجمع بَيْنكُمَا فِي خير، وَإِذا أَرَادَ أَن يَأْتِي أَهله: باسم الله اللَّهُمَّ جنبنا الشَّيْطَان وجنب الشَّيْطَان مَا رزقتنا، وَلمن أَرَادَ أَن يدْخل الْخَلَاء: أعوذ بِاللَّه من الْخبث والخبائث وللخارج مِنْهُ: غفرانك، وَعند الكرب: لَا إِلَه إِلَّا الله الْحَلِيم الْعَظِيم لَا إِلَه إِلَّا الله رب الْعَرْش الْعَظِيم، لَا إِلَه إِلَّا الله رب السَّمَوَات وَرب الأَرْض وَرب الْعَرْش الْكَرِيم، وَعند الْغَضَب: أعوذ بِاللَّه من الشَّيْطَان الرَّجِيم، وَعند صياح الديكه السُّؤَال من فضل الله، وَعند نهيق الْحمار التَّعَوُّذ، وَإِذا ركب كبر ثَلَاثًا، ثمَّ قَالَ: سُبْحَانَ الَّذِي سخر لنا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقرنين وَإِنَّا إِلَى رَبنَا لمنقلبون، الْحَمد لله (ثَلَاثًا) الله أكبر (ثَلَاثًا) سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ ظلمت نَفسِي، فَاغْفِر لي، إِنَّه لَا يغْفر الذُّنُوب إِلَّا أَنْت، وَإِذا أنشأ سفرا: اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلك فِي سفرنا هَذَا الْبر وَالتَّقوى، وَمن الْعَمَل مَا ترْضى، اللَّهُمَّ هون علينا سفرنا هَذَا واطو لنا بعده.
اللَّهُمَّ أَنْت الصاحب فِي السّفر والخليفة فِي الْأَهْل، اللَّهُمَّ إِنِّي أعوذ بك من وعثاء السّفر وكآبة المنقلب وَسُوء المنظر فِي المَال والأهل، وَإِذا نزل منزلا: أعوذ بِكَلِمَات الله التامات من شَرّ مَا خلق يَا أَرض رَبِّي وَرَبك الله أعوذ بِاللَّه من شرك وَمن شَرّ مَا خلق فِيك وَمن شَرّ مَا يدب عَلَيْك وَأَعُوذ بِاللَّه من أَن أَسد أَو أسود وَمن الْحَيَّة وَالْعَقْرَب وَمن شَرّ سَاكن الْبَلَد وَمن وَالِد
وَمَا ولد، وَإِذا أَسحر فِي سفر: سمع سامع بِحَمْد الله وَحسن بلائه علينا، رَبنَا صاحبنا وَأفضل علينا عائذا بِاللَّه من النَّار،