يُنفِذ اللفظ إلى الأسماعِ، والمعاني إلى القلوبِ (?) قال الشيخُ في زَيِّنُوا القُرآنَ بِأَصواتِكُمْ هو التحسين، والترنم بخشوع، وحضور قلب (?) .