وَتَبِعَهُم كَثيرٌ مِنْ الْمُتَفَقِّهَةِ لِضَعفِ آثارِ النُّبُوَّةِ (?) والعَجزِ، والتَّفريطِ (?) حتَّى كانوا يَرْوُونَ ما لا يَعلمونَ صِحَّتَهُ.
وقد يكون الاختِلافُ، لِخَفاءِ الدَّليلِ، والذّهولِ عَنهُ (?) وَقدْ يكونُ: لِعدَمِ سَماعِهِ، وَقد يكونُ للغَلَطِ في فَهمِ النَّصِّ، وَقَد يَكونُ لاعتقاد معارض راجح (?) .