صِحَّتُهُ مما شَهِدَ لَهُ الشَّرعُ، فَصَحيحٌ (?) .
وما خالَفَهُ فَيُعتَقَدُ كَذِبُهُ (?) ومَا لَم يُعلَم حُكمُهُ في شَرعِنا، لا يُصَدَّقُ، وَلا يُكَذَّبُ (?) وَغالِبُهُ لا فائدة فيه (?) والخطأ الواقع في الاستدلال. من جهتين حدثتا عمن تقدم ذكرهم من المبتدعة بعد تفسير الصحابة، والتابعين وتابعيهم اعتقدوا معاني، حَمَلُوا أَلفاظَ القُرآنَ عَلَيها (?) أَوْ فَسَّرُوهُ بِمُجَرَّدِ ما يَسوغُ أَن يُرِيدُوهُ، مِمَّا لا يَدُلُّ على المراد من كلام الله بحال (?) .