وَإن كانَ فيما ذَكروهُ ما هو مَعانٍ باطِلَةٍ، فإنَّ ذلكَ يَدخلُ في الخطإِ في الدَّليلِ، والمدلولِ جَميعاً حيث يكون الْمَعنى الذي قَصَدوه فاسِداً .
وَبِالجُملَةِ: مَن عَدَلَ عَن مَذاهبِ الصَّحابَةِ وَالتَّابعين، وَتَفسيرِهِم، إلى ما يُخالِفِ ذلكَ، كان مخطئا في ذلك .