قَوْله
[1002] قد شكاك النَّاس أَي أهل كوفة وَكَانَ سعد أَمِيرا من جِهَة عمرعليهم فجاؤوا عِنْد عمر وَشَكوا سَعْدا فَطَلَبه عمر وَقَالَ لَهُ ذَلِك اتئد بتَشْديد التَّاء بعْدهَا همزَة مَكْسُورَة وَقبلهَا همزَة مَفْتُوحَة أَي أتثبت وَلَا أتعجل وَفِي بعض النّسخ أمد بتَشْديد الدَّال كَمَا فِي أبي دَاوُد أَي أَزِيد وأطول وأحذف أَي أخفف وَمَا آلو بِهَمْزَة ممدودة أَي لَا أقصر فِي صَلَاة اقتديت بهَا وَهِي صَلَاة رَسُول الله صلى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَسلم
قَوْله
[1003] مَا يحسن من الْإِحْسَان أَو التحسين لَا أخرم من بَاب ضرب أَي لَا أنقص أركد من بَاب نصر أَي أسكن