التَّفْرِيق وَفِيه أَنه لَا بُد من تَفْرِيق الْحَاكِم أَو الزَّوْج بعد اللّعان وَلَا يَكْفِي اللّعان فِي التَّفْرِيق وَمن لَا يَقُول بِهِ يرى أَن مَعْنَاهُ فأظهر أَن اللّعان مفرق بَينهمَا وَالله تَعَالَى أعلم قَوْله بَين أخوي بني العجلان أَي بَين الرجل وَالْمَرْأَة مِنْهُم وتسميتهما أخوي بني العجلان لتغليب الذّكر على الْأُنْثَى وَالله تَعَالَى أعلم قَوْله مَالِي أَي المَال الَّذِي صرف عَلَيْهَا فِي الْمهْر وَغَيره وَالتَّقْدِير مَا شَأْن مَالِي أَو أيذهب مَالِي فَهِيَ الظَّاهِر أَن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015